أسد على طالبات جامعة الأزهر بالزقازيق وفي استاد القاهرة نعامة بل فأر
من واقع ( الطحن ) الذي ( اطحنه ) جنود الأمن المركزي المصري من حفنة قليلة لا تتعدي أصابع اليد الواحدة من جمهور نادي الترجي التونسي في مدرجات استاد القاهرة الدولي أطرح عليك تلك الأسألة :
1- هل التحلي بضبط النفس الجميل هذا جاء من قيادات عليا ؟ أم هو سلوك شخصي من الجنود ( الحنينين ) ؟
2- هل تظن أن هذا الجندي ( الغلبان ) هو أهلاوي ؟ فلهذا السبب أسلم نفسه لجمهور نادي الترجي تضحية بنفسه من أجل عيون ناديه المفضل ؟
3- هل يحب هذا الجندي ( الغلبان ) المواطن المصري كما يحب جمهور الترجي ؟
2- هل تظن أن هذا الجندي ( الغلبان ) هو أهلاوي ؟ فلهذا السبب أسلم نفسه لجمهور نادي الترجي تضحية بنفسه من أجل عيون ناديه المفضل ؟
3- هل يحب هذا الجندي ( الغلبان ) المواطن المصري كما يحب جمهور الترجي ؟
4- هل تمنيت بعد مشاهدة تلك المشاهد ( المحزنة ) أن تكون قد خلقت تونسيا ؟ وأن تشجع نادي الترجي بدلا من تشجيعك لقيم الحرية والتغيير والتعبير عن رأيك بأسلوب حضاري ؟
5- هل مازال يدعي المدعون بعد هذه ( المهزلة ) أن جنود الأمن المركزي بدون ( مشاعر ) أو ( أحاسيس ) أو ( عقل )؟
5- هل مازال يدعي المدعون بعد هذه ( المهزلة ) أن جنود الأمن المركزي بدون ( مشاعر ) أو ( أحاسيس ) أو ( عقل )؟
6- هل قارنت بين هذا السلوك ( الحنين ) وسلوك حرس جامعة الأزهر مع الأخت ( سمية ) ؟ ألا تستحق تلك الفتاة نفس معاملة مشجع من مشجعي الترجي؟
محمود علي ... في 4 / أكتوبر / 2010
حسبى الله ونعم الوكيل
ردحذف